(( للاهمية .. قبل البداية " ملاحظة " ))
ذكرت المصادر التاريخية العديدة من التصنيفات التي تحدث عنها علماء العرب القدماء والتي كان يعتمدها خبراء المجوهرات والأحجار الكريمة، فيما يختص بحجر الزبرجد إذ إن بعض هذه التصنيفات قد خلط ما بين هذا الحجر وحجر الزمرد.
((تأثيره الصحي على الإنسان))
يحفز عملية تجدد خلايا وانسجة الحسم - ذو مفعول مضاد للالتهابات - كالتهابات الامعاء والجلد مضاد للزومات تأثير مضاد للحساسية - يخفف من الحموضة المرتفعة في المعدة - مضاد للحزن والاكتئاب يقوي المقدرة على التركيز - ينشط العمل الذهني -يزيل الاوهام - مضاد للارتخاء ووهن الجسم مضاد للسموم
- مضاد للحزن والحساسية
- بثور حب الشباب.
- الالتهابات الجلدية.
- مرض الجزام (أي البرص) يعمل الحجر على علاج الجذام والتخلص منه عند تكرار استخدامه.
- البهق إذا دهن مكان الإصابة بمسحوق حجر الزبرجد.
- الأكزيما
- لتجديد أنسجة الجسم ومقاومة الشيخوخة.
- للمحافظة على نضارة وجمال وحيوية البشرة.
- لتقوية حاسة النظر.
- لإيقاف الأنزفة الدموية.
- لفقر الدم.
- اندمال الجروح وإزالة الندبات.
* مكانة حجر الزبرجد في الطب الروحاني: له شراكة مع كوكبي عطارد والمشتري ومع الشمس.
- يقال إنه رمز حسن الحظ بالنسبة للخطوبة والزواج لدى الفتيات، فالزبرجد الأخضر هو رمز السعادة الزوجية لمواليد أغسطس.
* مضاره: بسبب القروح (يحدث التقرح)- يزيل الرغبة الجنسية. = يدفع هذا زيت الزيتون
* مرهم الزبرجد: يستخدم طلاء (مرهم) الزبرجد لدهن أمكنة الاصابات والامراض الجلدية.
محلول حجر الزبرجد في العسل.
* يستعمل لتسكين الأوجاع الناجمة عن التهابات الأذن.